المشاركات

إعلان أول الموضوع

دعاء ليلة القدر

صورة
يتضرع المسلمون إلى الله عز وجل  في شهر الخير والرحمة والمغفرة شهر رمضان وخاصة في العشر الأواخر منه، بالدعاء وطلب العفو والعافية والمغفرة، أملا في  إدراك ليلة القدر  . دعاء ليلة القدر وليلة القدر هي أفضل الليالي، وأخبر الله سبحانه أنها خير من ألف شهر، وأنها مباركة. ودعاء ليلة القدر المأثور، هو ما ورد عن عائشة رضي الله عنها قالت: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ وَافَقْتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ، بِمَ أَدْعُو؟ قَالَ: "قُولِي: اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي". قال سبحانه: إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5) . وصح عن رسول الله ﷺأنه قال: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه. وقيامها يكون بالصلاة والذكر والدعاء وقراءة القرآن وغير ذلك من وجوه الخير. وقد دلت هذه السورة العظيمة أن العمل فيها خير من العمل

دعاء ليلة القدر

يتضرع المسلمون إلى الله عز وجل  في شهر الخير والرحمة والمغفرة شهر رمضان وخاصة في العشر الأواخر منه، بالدعاء وطلب العفو والعافية والمغفرة، أملا في  إدراك ليلة القدر  . دعاء ليلة القدر وليلة القدر هي أفضل الليالي، وأخبر الله سبحانه أنها خير من ألف شهر، وأنها مباركة. ودعاء ليلة القدر المأثور، هو ما ورد عن عائشة رضي الله عنها قالت: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ وَافَقْتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ، بِمَ أَدْعُو؟ قَالَ: "قُولِي:   اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّي ". قال سبحانه:  إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (1) وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ (2) لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ (3) تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5) .  وصح عن رسول الله ﷺأنه قال: من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه. وقيامها يكون بالصلاة والذكر والدعاء وقراءة القرآن وغير ذلك من وجوه الخير. وقد دلت هذه السورة الع

مركز الفلك الدولي يحدد أول أيام عيد الفطر المبارك!

صحيفة المرصد : أفاد مركز الفلك الدولي ومقره في الإمارات، بأن الأربعاء 5 يونيو سيكون أول أيام عيد الفطر المبارك، في جميع مناطق العالمين الإسلامي والعربي، باعتماد رؤية الهلال. وذكر المركز أن الاختلاف المحتمل سيحدث في حال أكد شهود عيان رؤية الهلال، يوم الاثنين الثالث من يونيو، على الرغم من أن المركز أكد على “عدم إمكانية حدوث ذلك باستخدام أجهزة الرصد الفلكي الحديثة”. وأوضح مدير مركز الفلك الدولي، محمد شوكت عودة، أنه من المقرر “تحري رؤية هلال شهر شوال، يوم الاثنين 3 يونيو، وسيغيب القمر بعد غروب الشمس بثلاث دقائق في السعودية، وفي أبوظبي والكويت والبحرين، والعراق سيغيب القمر بعد دقيقتين من غروب الشمس”. وأضاف: “أما في سوريا والأردن وفلسطين، فسيغيب القمر بعد 4 دقائق، وفي صنعاء بعد 6 دقائق من غروب الشمس، وليبيا وتونس بعد 7 دقائق، كذلك في معظم الدول العربية والإسلامية”. وتابع عودة، “وفقا لما سبق وحسب الأجهزة المتاحة لرصد الأهلة، فإن رؤية هلال شهر شوال غير ممكنة، ومن ثم فإن الأصل أن يكون الأربعاء 5 يونيو هو أول أيام عيد الفطر المبارك باعتماد رؤية الهلال”. واختتم قائلا: “إذا أردنا أن نبدأ العيد بنا

ليلة القدر وعلاماتها

بسم الله الرحمن الرحيم..  الحمد لله رب العالمين، مفضل الأماكن والأزمان على بعضها بعضاً، الذي أنزل القرآن في الليلة المباركة، والصلاة والسلام على من شد المئزر في تلك الليالي العظيمة المباركة، نبينا محمد وعلى آله وصحبه الغر الميامين.. أما بعد.   لقد اختص الله تبارك وتعالى هذه الأمة المحمدية على غيرها من الأمم بخصائص، وفضلها على غيرها من الأمم بأن أرسل إليها الرسل وأنزل لها الكتاب المبين كتاب الله العظيم، كلام رب العالمين في ليلة مباركة هي خير الليالي، ليلة اختصها الله عز وجل من بين الليالي، ليلة العبادة فيها هي خير من عبادة ألف شهر، وهي ثلاث وثمانون سنة وأربعة أشهر..   ألا وهي ليلة القدر مبيناً لنا إياها في سورتين:  قال تعالى في سورة القدر: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴿1﴾وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ﴿2﴾ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴿3﴾تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ﴿4﴾سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ} وقال تعالى  في سورة الدخان: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُ

فضل ليلة القدر

من فضل ليلة القدر على المسلم الذي يقومها ما يأتي: [١] هي الليلة التي أنزل الله تعالى فيها القرآن الكريم، قال تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ). [٢] هي ليلة خصّها الله تعالى بالبركة، قال تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُّبَارَكَةٍ ۚ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ). [ ٣] في هذه الليلة تُكتب فيها الأعمار والأرزاق للعام القادم، قال تعالى: (فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ). [٤] ميّز الله العبادة فيها دون باقي الليالي، قال تعالى: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ). [ ٥] تتنزّل الملائكة في هذه الليلة لتحفّ المسلمين، وتملأ الأرض بالخير والرحمة والمغفرة، قال تعالى: (تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ). [٦] هذه الليلة خالية من الشّر، وتكثر فيها الطاعة والخير، فهي سلام من الأذى كلّه، قال تعالى: (سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ). [ ٧] فيها غفران للذنب لمن قامها محتسباً الأجر عند الله عز وجل، وهو لما ورد عن الرّسول عليه السّلام في الحديث الشريف: (مَن قام ليلةَ القدرِ إيمانًا واحتسابًا، غُفِرَ له ما تقدَّمَ م

دُعَاءُ خَتْمِ القُرْآنِ الكَريمِ

اللَّهُمَّ  ارْحَمْنِي بالقُرْءَانِ وَاجْعَلهُ لِي إِمَاماً وَنُوراً وَهُدًى وَرَحْمَةً  * اللَّهُمَّ  ذَكِّرْنِي مِنْهُ مَانَسِيتُ وَعَلِّمْنِي مِنْهُ مَاجَهِلْتُ وَارْزُقْنِي تِلاَوَتَهُ آنَاءَ اللَّيْلِ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ وَاجْعَلْهُ لِي حُجَّةً يَارَبَّ العَالَمِينَ  * اللَّهُمَّ  أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي، وَاجْعَلِ الحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ وَاجْعَلِ المَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ  * اللَّهُمَّ  اجْعَلْ خَيْرَ عُمْرِي آخِرَهُ وَخَيْرَ عَمَلِي خَوَاتِمَهُ وَخَيْرَ أَيَّامِي يَوْمَ أَلْقَاكَ فِيهِ  * اللَّهُمَّ  إِنِّي أَسْأَلُكَ عِيشَةً هَنِيَّةً وَمِيتَةً سَوِيَّةً وَمَرَدًّا غَيْرَ مُخْزٍ وَلاَ فَاضِحٍ  * اللَّهُمَّ  إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَ المَسْأَلةِ وَخَيْرَ الدُّعَاءِ وَخَيْرَ النَّجَاحِ وَخَيْرَ العِلْمِ وَخَيْرَ العَمَلِ وَخَيْرَ الثَّوَابِ وَخَيْرَ الحَيَاةِ وَخيْرَ المَمَاتِ وَثَبِّتْنِي وَثَقِّلْ مَوَازِينِي وَحَقِّقْ إِيم

ليلة القدر وعلاماتها

بسم الله الرحمن الرحيم..  الحمد لله رب العالمين، مفضل الأماكن والأزمان على بعضها بعضاً، الذي أنزل القرآن في الليلة المباركة، والصلاة والسلام على من شد المئزر في تلك الليالي العظيمة المباركة، نبينا محمد وعلى آله وصحبه الغر الميامين.. أما بعد.    لقد اختص الله تبارك وتعالى هذه الأمة المحمدية على غيرها من الأمم بخصائص، وفضلها على غيرها من الأمم بأن أرسل إليها الرسل وأنزل لها الكتاب المبين كتاب الله العظيم، كلام رب العالمين في ليلة مباركة هي خير الليالي، ليلة اختصها الله عز وجل من بين الليالي، ليلة العبادة فيها هي خير من عبادة ألف شهر، وهي ثلاث وثمانون سنة وأربعة أشهر..    ألا وهي ليلة القدر مبيناً لنا إياها في سورتين:  قال تعالى في سورة القدر: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ ﴿1﴾وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ ﴿2﴾ لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴿3﴾تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ ﴿4﴾سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ}  وقال تعالى  في سورة الدخان: {إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنّ

إعلان وسط الموضوع

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اضافة s شرح القاعدة بالتفصيل مع امثلة

شرح s es ies وطريقة اضافتها الى نهاية الافعال والاسماء

مصطلحات ومفردات زراعية باللغة الانجليزية مترجمة للعربية

إعلان آخر الموضوع